يخشى خبراء الصحة والمرضى وغيرهم من احتمال عودة شبح الوفيات الهائلة من الإيدز، إذا لم تغيّر إدارة ترمب مسارها أو لم تتدخل أي قوة عالمية أخرى لسد الفراغ وبسرعة.
لم يشأ الموت الذي أقام في سوريا لمدة 14 عامًا أن يتركها دفعةً واحدةً، فاستمرّ عبر طرق وأشكال وأسباب مختلفة، أدت إلى مقتل نحو 400 مدنيّ خلال الشهرين التاليين لسقوط نظام الأسد.