الخميس 2 مايو / مايو 2024

الهولوكوست: إعادة إنتاج الظلم

الهولوكوست: إعادة إنتاج الظلم

Changed

لا تزال إسرائيل تمارس "صناعة الهولوكوست" عبر منظماتها ولوبياتها في الولايات المتحدة الأميركية، وألمانيا، وغيرها، وابتزاز تلك الدول ماليًا وسياسيًا.

يزعق الزامور بصوته المرعب، فتتوقف السيارات عن السير ويخرج اليهود الإسرائيليون منها، ليقفوا لحظة صمت وخشوع. كان ذلك، أول أمس الخميس، وهو تاريخ إحياء ذكرى الهولوكوست - جريمة الوحش النازي بحق اليهود - الذي تحييه إسرائيل سنويا، كسلاح آيديولوجي وابتزازي، في وجه العالم، وتحديدًا دول الغرب.

نشاهد ممارسة هذا الطقس الصهيوني الإسرائيلي الرسمي، سنويا، هذا إذا صادف سفرنا في سياراتنا لحظة انطلاق الزامور. معظم المواطنين العرب، (الفلسطينيون داخل الخط الأخضر)، يتوقفون اضطررًا في طابور السيارات المتوقفة، ولكنهم لا يخرجون من سياراتهم، وإذا كانوا في أماكن عملهم داخل المكاتب، في مؤسسات العمل الإسرائيلية، يضطر بعضهم إلى مجاملة زملائه، وآخرون يذهبون الى المرحاض تفاديًا للإحراج.

من ذاق العذاب، يتذكر في هذه اللحظة عذابات شعب فلسطين الذي يدفع أثمانًا باهظة بالدماء والأرواح، يوميا على يد من يدعون أنهم الناجون من محرقة العصر، ولا يسعه أن يساير هذا النفاق.

لقراءة المقال كاملاً على موقع عرب 48
المصادر:
عرب 48

شارك القصة

ثقافة - الإمارات
أكمل باسم خندقجي تعليمه الجامعي من داخل سجون الاحتلال عن طريق الانتساب لجامعة القدس- إكس
أكمل باسم خندقجي تعليمه الجامعي من داخل سجون الاحتلال عن طريق الانتساب لجامعة القدس- إكس
شارك
Share

اختارت لجنة تحكيم "البوكر" رواية الأسير الفلسطيني باسم خندقجي "قناع بلون السماء" من بين 133 رواية ترشحت للجائزة.

ثقافة - فرنسا
أعادت فرنسا 26 من الكنوز الملكية التي نهبها جنودها من بنين خلال الحكم الاستعماري - إكس
أعادت فرنسا 26 من الكنوز الملكية التي نهبها جنودها من بنين خلال الحكم الاستعماري - إكس
شارك
Share

تبحث المتاحف الفرنسية في أصول نحو 90 ألف قطعة إفريقية في أرشيفاتها، منها 79 ألف قطعة موجودة في متحف كيه برانلي في باريس.

ثقافة - مصر
سُرق رأس التمثال من معبد رمسيس الثاني بمدينة أبيدوس القديمة بجنوب مصر
سُرق رأس التمثال من معبد رمسيس الثاني بمدينة أبيدوس القديمة بجنوب مصر- وسائل التواصل
شارك
Share

سلّمت سويسرا رأس تمثال للملك رمسيس الثاني إلى السفارة المصرية في برن العام الماضي، لكنّ القطعة الأثرية لم تصل إلى القاهرة إلا في الآونة الأخيرة.

Close