الجمعة 26 أبريل / أبريل 2024

القدس: إما انتخابات... وإما اشتباك مع الاحتلال

القدس: إما انتخابات... وإما اشتباك مع الاحتلال

Changed

من الواحب إجراء الانتخابات الفلسطينية في موعدها على أن يرافقها فتح اشتباك مع الاحتلال داخل مدينة القدس تدعمه غزة والضفة وفلسطينيو الداخل والمنافي.

منذ الإعلان عن إجراء الانتخابات الفلسطينية في كانون الثاني/ يناير الماضي، تنجلي الأمور رويدًا رويدًا بشأن عقدها في القدس.

وفي الشهر الأخير اتضحت صورة الخيارات بصورة جلية: فإما انتخابات في المدينة، وإما اشتباك مع الاحتلال تحت عنوان الانتخابات.

وفي الحالة الثانية يجب عدم توقّع نسب تصويت مرتفعة بين المقدسيين في الصناديق التي يتم وضعها في المدينة رغم أنف الاحتلال، إذ سيزيل الاحتلال هذه الصناديق فور وضعها. ولكن علينا في المقابل التسلح بتوقعات بديلة في هذه الحالة، وهي أن ننجح في إعادة توجيه النظر العالمي إلى القدس على أنها مدينة محتلة وليست جزءًا من إسرائيل، وكذلك إعادة الروح للمقدسيين، وتعرية الاحتلال بمعاداته للديمقراطية رغم ادعائه بأنه "الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط".

في هذه الحالة تكون القدس جزءًا من العرس الديمقراطي الفلسطيني، ولكن من خلال الاشتباك مع الاحتلال لتبيان أنها جزء من الكل الفلسطيني أمام كل ذي عينين، محليًا وعربيًا وعالميًا.

لقراءة المقال كاملاً على موقع عرب 48
المصادر:
عرب 48

شارك القصة

سياسة - تركيا
رجب طيب أردوغان
أكد أردوغان أن تركيا ستواصل اعتبار أعضاء حركة "حماس" الذين يدافعون عن أرضهم ضد المحتلين "حركة تحرر وطني"- الأناضول
شارك
Share

أكد الرئيس التركي أن بلاده ستواصل اعتبار أعضاء حركة "حماس" الذين يدافعون عن أرضهم ضد المحتلين "حركة تحرر وطني".

سياسة - اليمن
مسيرات حوثية
يتواصل الخروج الأسبوعي في العاصمة اليمنية صنعاء مساندة لأهالي قطاع غزة في وجه الحرب الإسرائيلية- الأناضول
شارك
Share

تواصل في اليمن خروج المسيرات الأسبوعية التضامنية مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي.

سياسة - العالم
أعلن مكتب بن غفير ضلوع مركبته في حادث طرق بعد مغادرته مكان عملية الطعن في الرملة
أعلن مكتب بن غفير ضلوع مركبته في حادث طرق بعد مغادرته مكان عملية الطعن في الرملة - رويترز
شارك
Share

ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن إيتمار بن غفير أصيب بجروح طفيفة جراء حادث سير قرب مكان عملية الطعن بمدينة الرملة قرب تل أبيب.

Close