السبت 4 مايو / مايو 2024

خامنئي يحمي الصفقة.. ويحتوي عاصفة ظريف

خامنئي يحمي الصفقة.. ويحتوي عاصفة ظريف

Changed

يمكن النظر الى خطاب خامنئي بصفته انحيازاً للتفاوض والمقاربة الحالية للسياسة الخارجية، في مقابل نقد المحافظين لمسار المحادثات النووية.

في خطابه الأخير، وهو أول تعليق له على الكلام المسرب لوزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف، أظهر مرشد الثورة الاسلامية علي خامنئي ليونةً حيال المفاوضات الجارية بين طهران وواشنطن من خلال تأكيده الانسجام في صناعة السياسة الخارجية الايرانية على مستوى القيادة العليا. 

"سياسة البلاد تتكوّن من برامج اقتصادية وعسكرية واجتماعية وعلمية وثقافية، وسياسة خارجية أيضاً", وفقاً لخامنئي، و"يجب أن تسيرهذه الأجزاء معاً، وإنكار أي من هذه الأجزاء خطأ كبير، وهو ما لا ينبغي أن يصدر عن مسؤولي البلاد". صحيح أن هناك نقداً واضحاً ومباشراً في خطاب المرشد لكلام ظريف، كونه "تكراراً للخطاب العدائي من الأعداء وأمريكا". لكن كلام المرشد عن صنع السياسة الخارجية بالتعاون مع الوزارة ولكن على مستويات عليا، يجعل من ظريف أداة تنفيذية لخامنئي نفسه. 

لقراءة المقال كاملاً على موقع جريدة المدن الالكترونية
المصادر:
المدن

شارك القصة

سياسة - تركيا البرامج - للخبر بقية
حظرت أنقرة تصدير عشرات السلع التركية إلى إسرائيل قبل أن تعلن قطع العلاقات التجارية - الأناضول
حظرت أنقرة تصدير عشرات السلع التركية إلى إسرائيل قبل أن تعلن قطع العلاقات التجارية - الأناضول
شارك
Share

قطعت تركيا العلاقات التجارية مع إسرائيل حتى إنهاء حربها على غزة، فيما هدّدت تل أبيب باتخاذ إجراءات مضادة بحق أنقرة.

سياسة - السودان
نحو 6.7 ملايين شخص اضطروا للنزوح داخل السودان بسبب الحرب المستمرة - رويترز
نحو 6.7 ملايين شخص اضطروا للنزوح داخل السودان بسبب الحرب المستمرة - رويترز
شارك
Share

قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن الأسر النازحة في السودان تواجه صعوبة في الحصول على الغذاء الكافي.

سياسة - فلسطين
تتهم حماس رئيس الوزراء الفلسطيني بإفشال أي إمكانية لعقد اتفاق هدنة في غزة - الأناضول
أشار مراسل "العربي" إلى انقسام داخل الكابينت بشأن الموافقة على صفقة تبادل الأسرى أو تنفيذ الهجوم البري على رفح - الأناضول
شارك
Share

اتّهم مسؤول في حركة حماس نتانياهو بالسعي لنسف آفاق أي هدنة في غزة من خلال تصريحاته المهدّدة بشنّ هجوم بري على رفح.

Close