الخميس 16 مايو / مايو 2024

هل بدأ العد العكسي بين موسكو وطهران في سورية؟

هل بدأ العد العكسي بين موسكو وطهران في سورية؟

Changed

تدل مؤشّرات عدة على أن طهران غير مرتاحة للتحرّك الروسي في سوريا، فهل ستشهد المرحلة المقبلة ضغطاً إضافياً على إيران وأذرعها؟

أمام موسكو اليوم خريطة تقاسم مناطق نفوذ جغرافي وسياسي على امتداد العمق السوري، تريد أن تُحكم إمساكها بها. وهي تعتبر أن حصة النظام هي عملياً من حصتها، لأن الأسد لولاها لكان اليوم في خبر كان، وتريد بالتالي أن ترسمل ما تدفعه منذ أكثر من خمس سنوات.

أما إيران ومليشياتها فهي موجودة في معظم مناطق النظام، في الجنوب والشرق والوسط، إلا أنها لم تفلح في وقف اندفاعة فصائل المعارضة إلى داخل دمشق، فأرسلت جنرالها قاسم سليماني، الذي اغتاله دونالد ترامب، في بداية عام 2020، إلى موسكو طالباً تدخل بوتين لإنقاذ الأسد. 

ثم تركيا التي تسيطر على الشمال الغربي، وتسعى إلى التمدد في إدلب، إما عسكرياً أو بالتحايل على روسيا ومحاولة ابتزازها عبر استمالة بعض فصائل الشمال وتسليحها.

فيما اختارت أميركا التمركز في أهم منطقة في الشمال الشرق الغني بالنفط، وتقوم بدعم وتسليح قوات سورية الديمقراطية (قسد)، وربما تعترف بالشمال كياناً خاصاً للأكراد. ومن موقعها، تراقب إيران ومليشياتها عبر الحدود العراقية – السورية، ومن قاعدة التنف العسكرية في الجنوب الشرقي.

لقراءة المقال كاملاً على موقع صحيفة العربي الجديد
المصادر:
العربي الجديد

شارك القصة

سياسة - ألمانيا
يعد النائب بيتر بيسترون ثاني أبرز أعضاء قائمة حزب "البديل من أجل ألمانيا" في الانتخابات الأوروبية - إكس
يعد النائب بيتر بيسترون ثاني أبرز أعضاء قائمة حزب "البديل من أجل ألمانيا" في الانتخابات الأوروبية - إكس
شارك
Share

فتّش المحققون مكاتب ومنازل تعود للنائب بيتر بيسترون في أماكن عدة في ألمانيا، لا سيما في بافاريا مسقط رأسه، وكذلك في مايوركا الإسبانية.

سياسة - فلسطين
قام جيش الاحتلال بتجريف مناطق واسعة وهدم المباني في غزة باستخدام المتفجرات - غيتي
قام جيش الاحتلال بتجريف مناطق واسعة وهدم المباني في غزة باستخدام المتفجرات - غيتي
شارك
Share

استند موقع بيلينغكات الاستقصائي في تحقيقه إلى منشورات جنود من الوحدة 8219 على حساباتهم الشخصية التي وثقوا فيها عمليات التدمير.

سياسة - العالم
توقّع المحلّلون السياسيون فوز مودي بسهولة حتى قبل بدء الانتخابات في 19 أبريل الماضي - رويترز
توقّع المحلّلون السياسيون فوز مودي بسهولة حتى قبل بدء الانتخابات في 19 أبريل الماضي - رويترز
شارك
Share

تتّهم المعارضة والمدافعون عن حقوق الإنسان الحكومة في عهد مودي بالتسبب في تراجع الديمقراطية، ويُنتقد تبنيّها للمعتقد الديني للغالبية في الهند.

Close