من غير المتوقع أن يكون 2025 عامًا قياسيًا، لكنّ هيئة الأرصاد الجوية البريطانية حذرت من أن هذه السنة يُفترض أن تكون من الأعوام الثلاثة الأكثر حرًا على الأرض.
أثبتت الأوساط العلمية أنّ حرق الوقود الأحفوري وتدمير المساحات الطبيعية مسؤولان عن احترار المناخ على المدى البعيد، والذي يؤثر تباينه الطبيعي على درجات الحرارة.