الأحد 19 مايو / مايو 2024

خطاب الرئيس: شراء الوقت أم خروج آمن أم تغيير؟

خطاب الرئيس: شراء الوقت أم خروج آمن أم تغيير؟

Changed

المطلوب حتى نأخذ خطاب الرئيس جديًا تغيير المقاربة الفلسطينية المعتمدة على الأقل منذ أوسلو.

في ظنيّ، وبعض الظنّ إثم، أن معظم الفلسطينيين لم يأخذوا خطاب الرئيس محمود عباس على محمل الجد، لأن المؤمن لا يلدغ من الجحر الواحد مرتين، فكيف إذا لدغ منه مرات عدة، ويضاف إلى ذلك بأن من يريد الحرب يستعد لها قبل أن تبدأ، ولا يعلن عن موعد بدئها.

ما سبق لا يقلل من أن خطاب الرئيس رَفَعَ السقف، ويحمل جديدًا، واستهدف الفلسطينيين أولًا وأساسًا، وليس كما دأب في خطاباته السابقة حين خاطب المجتمع الدولي ولم يُقِمْ وزنًا كبيرًا للشعب، وذلك ردة فعل على عدم التجاوب معه رغم اعتداله الكبير، وفي محاولة لاستعادة شعبيته التي تراجعت كثيرًا، كما تشير استطلاعات الرأي، على خلفية تأجيل الانتخابات إلى أجل غير مسمى، وعدم الرضا عن أداء السلطة في هبة القدس وسيفها وهبة شعبنا في الداخل وكل مكان، وكيفية التعامل بعد جريمة نزار بنات، والانتهاكات للحقوق والحريات.

لقراءة المقال كاملاً على موقع عرب 48
المصادر:
عرب 48

شارك القصة

سياسة - أميركا
وصف ترمب بايدن بالإنسان "الفظيع"
وصف ترمب بايدن بالإنسان "الفظيع" - غيتي
شارك
Share

تراشق ترامب وبايدن خطابيًا، ووصلت المنافسة بينهما في السباق إلى الرئاسة إلى حد استخدام الرئيس السابق ألفاظًا مشينة بحق نظيره الحالي.

سياسة - فرنسا
تأمل السلطات الفرنسية بأن تؤدي حال الطوارئ إلى الحد من أعمال العنف في كاليدونيا الجديدة- إكس
تأمل السلطات الفرنسية بأن تؤدي حال الطوارئ إلى الحد من أعمال العنف في كاليدونيا الجديدة - إكس
شارك
Share

أطلقت فرنسا عملية كبيرة تضم أكثر من 600 دركي في كاليدونيا الجديدة "لاستعادة" السيطرة على الطريق بين نوميا ومطارها الدولي.

سياسة - السعودية
بحث الأمير بن سلمان مع سوليفان المستجدات الإقليمية والأوضاع في غزة وضرورة وقف الحرب فيها
بحث الأمير محمد بن سلمان مع سوليفان المستجدات الإقليمية والأوضاع في غزة وضرورة وقف الحرب فيها - غيتي
شارك
Share

تسعى واشنطن للإمساك بملفاتها في الشرق الأوسط من خلال المساعي التي تبذلها دبلوماسيًا مع حلفائها في المنطقة، وتحديدًا مع الرياض، في ظل تداعيات حرب غزة.

Close