أشار البرهان إلى تعديلات على الدستور المؤقت للبلاد، والتي قالت مصادر عسكرية إنها ستشمل حذف أي إشارة إلى تقاسم السلطة مع مدنيين أو مع قوات الدعم السريع.
دانت السيطرة الميدانية في مدينة بحري لصالح الجيش السوداني، الذي استرد العديد من المواقع المهمة من قبضة قوات الدعم السريع، فيما تتواصل المعارك العنيفة في الفاشر.
لم يشأ الموت الذي أقام في سوريا لمدة 14 عامًا أن يتركها دفعةً واحدةً، فاستمرّ عبر طرق وأشكال وأسباب مختلفة، أدت إلى مقتل نحو 400 مدنيّ خلال الشهرين التاليين لسقوط نظام الأسد.