خلال السنوات الأخيرة، اكتسب الذكاء الاصطناعي قوة ملحوظة بحيث دخلت تقنياته في مختلف مجالات الحياة الاجتماعية والعلمية، حيث تتمتّع خوارزمياته بالقدرة على إنشاء محتوى أصلي وجذّاب، بما في ذلك الصور، والموسيقى، والنصوص التي لا يُمكن تمييزها عن المحتوى الذي ينشئه الإنسان.
لكن، مع استمرار تقدّم هذه التكنولوجيا المتطوّرة، يجد عامة الناس أنفسهم في صراع مع الشكوك حول تداعياتها المحتملة، لأنّه لا يمكن فهم مدى القدرات التوليدية للذكاء الاصطناعي بشكل تام، وسط تنبيهات إلى أنّ الذكاء الاصطناعي يهدّد بـ"فناء" البشرية.
أبدت شركات التأمين اهتمامًا فوريًا بالإفادة من الذكاء الاصطناعي في إدارة المطالبات، وخصوصًا في ما يتعلّق بالاحتيال.
أفادت صحيفة يابانية بأن شركة "مايكروسوفت" ستستثمر 2.9 مليار دولار لدعم أعمال الذكاء الاصطناعي في اليابان.
رجح ماسك تجربة الإصدار التالي من برنامجه للدردشة الآلي الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي "غروك"، بحلول مايو/ أيار المقبل.
تتم رقمنة الشرائح الزجاجية لعينات الأنسجة، ويمكن تحليلها على الشاشة وإخضاعها لخوارزميات الذكاء الاصطناعي.
أوضحت شركة ميتا أنها ستواصل إزالة أي محتوى من منصاتها، سواء تم إنشاؤه بواسطة الإنسان أو الذكاء الاصطناعي، إذا ما كان يتعارض مع قواعدها.
أوضحت شركة "أوبن إيه آي" أن الأداة التي سُمّيت بـ"فويس إنجين" قادرة على إعادة إنتاج صوت شخص من خلال عينة صوتية مدتها 15 ثانية.
أفيد بأن مايكروسوفت ستكون على الأرجح مسؤولة عن تمويل المشروع، الذي سيكون أكثر كلفة 100 مرة من بعض أكبر مراكز البيانات الحالية.
ذكرت "إكس إيه آي" أن الإصدار الجديد واسمه "غروك "1.5، سيكون متاحًا للمختبرين الأوائل ومستخدمي غروك الحاليين على منصة إكس، في الأيام المقبلة.