أعادت المسرحية رسم صورة محمود درويش في محطات حياته الكبرى، بداية من قرية البروة الفلسطينية مرورًا بمخيمات اللجوء في لبنان ثم بيروت وباريس، وصولا إلى رام الله.
ولد أبو سنة عام 1937 بمحافظة الجيزة، وتخرج من كلية اللغة العربية قبل أن يعمل محررًا بالهيئة العامة للاستعلامات، ثم مشرفًا على البرامج الإبداعية بإذاعة القاهرة.