![يجري إعداد حلويات عيد الفطر في طقس سنوي ينال القدر الكافي من الوقت والعناية ويشارك فيه الكبار والصغار في المنازل - غيتي يجري إعداد حلويات عيد الفطر في طقس سنوي ينال القدر الكافي من الوقت والعناية ويشارك فيه الكبار والصغار في المنازل - غيتي](/sites/default/files/styles/taxo_term_listing/public/2024-03/GettyImages-1251989953.jpg?h=199d8c1f&itok=WKZakb8e)
تقدم حلويات عيد الفطر إلى جانب القهوة والشاي أو المشروبات المحلية الأخرى للمهنئين صبيحة العيد، أثناء تبادل الزيارات لتقديم التبريكات.
تقدم حلويات عيد الفطر إلى جانب القهوة والشاي أو المشروبات المحلية الأخرى للمهنئين صبيحة العيد، أثناء تبادل الزيارات لتقديم التبريكات.
يعد "جاند رات" أو "تشاند رات" في الهند وباكستان وبنغلاديش تقليدًا سنويًا طاعنًا في القدم عشية عيد الفطر، ويعني بالعربية "ليلة القمر".
رغم الدمار الذي أصابه، يعكف فلسطينيون على تلاوة القرآن الكريم خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان، في الجزء المتبقي من "المسجد العمري الكبير".
المسجد الذي يُعرف أيضًا باسم "المسجد الكبير في غزة"، دمرته المقاتلات الحربية الإسرائيلي خلال العدوان المتواصل منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
فجراء الغارات تهدّم الجزء الأكبر من "المسجد العمري الكبير" التاريخي، والذي يعد أكبر وأقدم مسجد في غزة. ومع ذلك، لا يزال يستقطب العديد من الفلسطينيين لممارسة العبادات في شهر رمضان.
ترافقت الأضواء والزينة الرمضانية مع حركة تجارية نشطة في صيدا بما يعكس إرادة الناس في المدينة للاحتفال بالأعياد والاستمتاع بالحياة، حتى في أصعب الظروف.
تغيب أجواء العيد عن مدن وبلدات الضفة الغربية التي تشهد تصعيدًا عسكريًا إسرائيليًا منذ بداية العدوان على قطاع غزة، وسط دعوات لجعله مقتصرًا على الطقوس الدينية.
أعلنت دائرة الأوقاف في مدينة القدس أن قرابة مئتي ألف مصلّ تمكنوا من الدخول إلى المسجد الأقصى لإحياء ليلة القدر، على الرغم من قيود الاحتلال المشددة.
أعلنت الشرطة الإسرائيلية اعتقال 11 فلسطينيًا في محيط المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة قبيل وبعد صلاة الجمعة.
تُكثّف الأسر المغربية استعداداتها لاستقبال عيد الفطر عبر عادات عريقة متوارثة، سواء في الأسواق أو الأحياء أو المساجد أو بين العائلات.