في غياهب سجون الاحتلال يقبع آلاف الأسرى الفلسطينيين حيث يعانون من دون أن يُسمَع صوتهم، ويقضون حياتهم بين تهديد ووعيد وظروف مأساوية في كلّ تفاصيل حياتهم.
يدفع عشرات الآلاف ممّن ينتمون إلى العوائل العربية في ألمانيا ثمن جرائم لم يرتكبوها، فيعيشون العزلة والحرمان من الفرص العادلة في الحياة بسبب اسم العائلة.