قدّرت منظمة الصحة التابعة للأمم المتحدة أنّ مئات الآلاف من الأشخاص حول العالم موجودون حاليًا في المستشفيات جراء إصابتهم بفيروس كورونا.
تشهد الولايات المتحدة موجة جديدة من تفشي فيروس كورونا الذي لم يوفر السيدة الأولى جيل بايدن بينما جاءت نتيجة الرئيس سلبية.
أدى تحريف أرقام نشرتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها حول وفيات كوفيد-19، إلى تضليل الرأي العام عبر الإنترنت.
تنتشر على مواقع التواصل معلومات مضللة حول توجيهات السلطات الصحية الأميركية بشأن متحور كورونا الجديد "بي. إيه 2.86".
أعلن المركز الرئيسي للوقاية من الأوبئة أن المواطنين في الخارج سُمح لهم بالعودة إلى ديارهم، مشيرًا إلى أنهم سيوضعون تحت مراقبة طبية مناسبة.
أعلنت وسائل إعلام عبرية أن تل أبيب سجلت أول حالة إصابة بالمتحور "بي.إيه.2.86" الذي صنفته منظمة الصحة العالمية على أنه "متحور تحت المراقبة".
تراقب المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها المتحورة الجديدة لكوفيد مع استبعاد إمكان تسببها بوفيات كثيرة بظل الذاكرة المناعية التي باتت سائدة.