كشفت دراسة أميركية أن "الحصيلة الحقيقية للوفيات تصل إلى الملايين، وليس فقط مئات الآلاف، ما يشكل أسوأ مأساة إنسانية في الهند منذ التقسيم والاستقلال".
تندرج الاستقالات ضمن تعديل وزاري كبير يجريه رئيس الوزراء عقب بلوغ عدد الإصابات بكوفيد-19 ذروة مأساوية وقبل إجراء انتخابات محلية ضخمة.
لجأت السلطات الإندونيسية إلى إرسال جميع كميات الأكسجين المتوفرة لديها إلى المستشفيات وذلك لمواجهة التفشي القياسي لوباء كورونا.
عندما ارتفع عدد الإصابات بكورونا في مارس الماضي، كانت بومباي أفضل استعدادًا من الكثير من المدن الهندية الأخرى التي كاد نظام الرعاية الصحية ينهار فيها.
ظلت بعض القيود مفروضة مثل حظر الأكل في المطاعم وارتياد المسارح والصالات الرياضية في البلد الذي لا يزال يتعافى ببطء من القفزة في إصابات كورونا.
أفاد وزير الصحة البريطاني مات هانكوك أنّ عدد المرضى في المستشفيات لا يزال مستقرًا رغم الزيادة في عدد الإصابات الجديدة بكوفيد-19 في الأيام الأخيرة، ليراوح بين 5 آلاف و6 آلاف حالة يوميًا.
تعتزم ولاية مهاراشترا في غربي البلاد، التي عانت من أعلى عدد إصابات في الموجة الثانية، البدء هذا الأسبوع بالعمل على مراحل لتخفيف إجراءات العزل العام.
تحوّل مهرجان "كومبه ميلا" في الهند، الذي يجذب ملايين الحجاج والعرّافين والكهنة والسياح، إلى نقطة انطلاق ساهمت في نقل فيروس كوفيد-19 إلى المجتمعات الريفية.