![يبلغ عمر الطفل الضحية أقل من عامين وهو من "مكتومي القيد"](/sites/default/files/styles/d06_standard/public/2024-07/dd85cf63fd2a5752888b3ddf2c98c483_1024_576.jpg?h=c12e0b96&itok=uqQRVGEx)
يشير مصطلح العنف الأسري إلى تلك التصرفات المسيئة والصادرة من قبل أحد الشريكين أو كليهما في العلاقة الزوجية أو الأسرية. وغالبًا ما تكون المرأة الطرف الأضعف في العنف الأسري والأكثر ضررًا.
وتتفشّى ظاهرة العنف الأسري في العالم العربي خصوصًا بشكل واسع، حيث لا يكاد يمرّ يوم واحد إلا ويحمل معه جريمة جديدة بحق نساء عربيّات، يرتكبها في الغالب أقرب المقرّبين منهنّ، أو من يفترض بهم حمايتهنّ.
شهدت البرازيل خلال أسبوع جريمتين صادمتين تندرجان في إطار العنف الأسري إذ قام فتى بقتل والديه وحرق جثتيهما بعد أيام من قيام آخر بقتل أهله بالتبني.
أصدرت القوى الأمنية بيانًا تفصيليًا شرحت فيه ما توصلت إليه التحقيقات، مع الزوج الذي كان المتهم الأول في الجريمة.
استيقظ اللبنانيون اليوم على جريمة بحق سيدة قضت على يد زوجها الذي قام بتقطيع جثتها ودفنها على مقربة من المنزل في بلدة المية ومية.
يُعتقد أن ماريا بيبي البالغة 22 عامًا قُتلت على يد شقيقها فيصل في ناحية تقع على مقربة من بلدة توبا تيك سينغ في إقليم البنجاب.
تحدثت وسائل إعلام محلية عن وجود عدد من الأطفال والنساء ضمن ضحايا إطلاق النار، بالإضافة لإصابة 3 آخرين.
ذكرت وسائل إعلام محلية أن الرجل قام بفعلته إثر خلاف عائلي، وأصاب زوجته بقدمها، حيث تم نقلها الى المستشفى الحكومي لتلقي العلاج، وبعدها فرّ من المكان.
وقعت الجريمة بعد مشادة بين رجل وزوجته في شارع التسعين جوار مركز بريد دار سعد، أشهر الرجل بنتيجتها قنبلة يدوية كانت بحوزته، وفجر نفسه بعد ضمّ امرأته بقوة.
عثر الجيران لدى وصولهم إلى مسكن العائلة على ربة المنزل وبناتها أرضًا مضرجات بالدماء، في حين شوهد المتهم وهو يفرّ من المكان هاربًا بعد ارتكابه جريمته.