يحذر العلماء المختصون من اتجاه زيادة الحرارة نحو 3.2 درجة مئوية بحلول القرن الجديد، وهو ما ينذر بكارثة بيئية ما لم تتخذ قرارات سياسية صارمة.
يرى خبراء في مجال الطاقة أن التحدي الأكبر للبلدان الخليجية يتجلى في تطوير طاقات بديلة في إطار تعهدات دول المنطقة بخفض الانبعاثات الغازية.
ارتفعت انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون المرتبطة بالطاقة العالمية بنسبة 0.9% حيث كان استخدام أوروبا للفحم الأعلى العام الماضي.
تتنوع تأثيرات الاحتباس الحراري ومنها زيادة درجات الحرارة والذوبان الجليدي وارتفاع مستوى المحيطات والطقس المتطرف.
أكّدت الأبحاث التي تُجرى بشأن تأثيرات التغير المناخي على النظم البيئية والتنوع البيولوجي حدوث تغيرات كبيرة في نظام الأمطار ومعدلات سقوطها خلال العقدين الماضيين.
يُعتبر القرن الإفريقي من أكثر المناطق تضررًا من التغيّر المناخي، إذ يشهد بصورة متزايدة أزمات أكثر تواترًا وشدّة.