يتسبب تلوث الهواء الخارجي الناجم عن انبعاثات الوقود الأحفوري بوفاة أكثر من أربعة ملايين شخص كل عام.
يشعر خبراء الأمراض التي ينقلها البعوض بالقلق من أن بعض المواقع قد تصبح خصبة لتكاثر هذه الحشرات في ظل تغيّر المناخ.
لا تزال البيانات غير كافية حول الآثار الصحية للتعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة، لكن الدراسات بدأت تشير إلى صلتها ببعض الأمراض بالإضافة إلى عواقبها البيئية.
يعرّض فقدان الجليد البحري سواحل القارة القطبية الجنوبية لمزيد من الأمواج، ما قد يزعزع استقرار الغطاء الجليدي.
تعاني أستراليا من تأثيرات التغير المناخي بشكل متكرر، سواء عبر الفيضانات أو ارتفاع درجات الحرارة، والتي تحذر السلطات من أنها قد تصل إلى معدلات غير مسبوقة.
وجدت دراسة لمجلة "ساينس أدفانسز" أنّ السلوك البشري تسبب في اختراق ستة من الحدود التسعة اللازمة لكوكب آمن ومستقر، ما يجعل كوكب الأرض مريضًا.
خلصت دراسة جديدة إلى أن 98% من سكان العالم تعرضوا لدرجات حرارة أعلى زادت احتمالية حدوثها بمرتين على الأقل نتيجة للتلوث بثاني أكسيد الكربون.