تشير التقديرات الإعلامية إلى أن أعداد الضحايا والمصابين جراء الألغام التي زرعتها جماعات تابعة لتنظيمي القاعدة والدولة في مرتفعات محافظة القصرين التونسية تقترب من المئات.
يعتبر قطاع الاتصالات الرئة الثانية التي يتنفس منها الاقتصاد اليمني، وثاني أهم الموارد المالية بعد النفط.