ترزح إيران تحت العقوبات الغربية منذ أكثر من 4 عقود بعد الاستيلاء على السفارة الأميركية في طهران، وهي تشتدّ حينًا وتخفّ حينًا آخر.
اعتبر جوزيب بوريل أن الشرق الأوسط على شفا حرب إقليمية "سترسل موجات صادمة إلى بقية العالم، وخاصة إلى أوروبا"، داعيًا إلى وقفها.
شددت أميركا على وجوب أن تخفف إيران كل مخزونها من اليورانيوم بنسبة 60% وليس بعضه، وأن توقف كل إنتاجها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% بالكامل.
قبل أسبوع من اجتماع مجلس المحافظين، دعا رافايل غروسي طهران إلى "التعاون التام"، بعدما شهدت العلاقات بين الطرفين تدهورًا في الأشهر الأخيرة.
استهدفت الهجمات الجديدة نقاطًا عدة على طول خطين رئيسين للغاز في محافظتي فارس وجهار محل بختياري.
أفادت وكالة الأنباء الإيرانية بأن المفاعل النووي الجديد للأبحاث في أصفهان الذي تبلغ طاقته 10 ميغاوات يتم بناؤه لإنشاء مصدر قوي للنيوترون.
أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% في الأسابيع الأخيرة، وأعادتها لما كانت عليه مطلع السنة.