![26.3% من السكان في الضفة الغربية لاجئون](/sites/default/files/styles/taxo_term_listing/public/2024-06/GettyImages-1230339894.jpg?h=199d8c1f&itok=dNcHs-HE)
ما زال أكثر من 6 ملايين لاجئ فلسطيني مسجلين لدى الأونروا في فلسطين والشتات، ويعانون اللجوء، نتيجة تهجيرهم من أراضيهم قسرًا إبان نكبة عام 1948.
ما زال أكثر من 6 ملايين لاجئ فلسطيني مسجلين لدى الأونروا في فلسطين والشتات، ويعانون اللجوء، نتيجة تهجيرهم من أراضيهم قسرًا إبان نكبة عام 1948.
دعا المشاركون في التظاهرات إلى وقف المعايير المزدوجة ومحاكمة إسرائيل بسبب الحرب على غزة، وما خلفته من شهداء وجرحى ودمار.
يحمل اللاجئون في قطاع غزة صفة اللجوء المؤقت في سجلات الأمم المتحدة التي أقامت لهم ثمانية مخيّمات شاهدة على تاريخ تهجيرهم، لكن من أين أتوا؟
يسلط للخبر بقية الضوء على ذكرى النكبة الفلسطينية السادسة والسبعين، في الوقت الذي يتواصل فيه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
بلغ عدد سكان قرية الهوشة 464 نسمة في العام 1948 وكان فيها 121 بيتًا، في حين بلغ عدد سكان قرية الكساير 290 نسمة قبل النكبة.
مخيمات الضفة الغربية، تاريخ من الاعتداءات منذ النكبة وتصعيد ممنهج من جانب الاحتلال منذ 7 أكتوبر يشهد قتلًا وتدميرًا وتنكيلًا بالفلسطينيين.
في الذكرى الـ76 لنكبة 1948، عادت مشاهد نزوح الفلسطينيين من مدن غزة والتي كان آخرها النزوح من مدينة رفح جنوب القطاع.
تحدث مراسل "العربي" عن مشهدين متضاربين، وهما أن الإسرائيليين أنزلوا الأعلام الإسرائيلية عن سياراتهم، فيما رفع الفلسطينيون داخل الخط الأخضر الأعلام الفلسطينية.