خلال السنوات الأخيرة، اكتسب الذكاء الاصطناعي قوة ملحوظة بحيث دخلت تقنياته في مختلف مجالات الحياة الاجتماعية والعلمية، حيث تتمتّع خوارزمياته بالقدرة على إنشاء محتوى أصلي وجذّاب، بما في ذلك الصور، والموسيقى، والنصوص التي لا يُمكن تمييزها عن المحتوى الذي ينشئه الإنسان.
لكن، مع استمرار تقدّم هذه التكنولوجيا المتطوّرة، يجد عامة الناس أنفسهم في صراع مع الشكوك حول تداعياتها المحتملة، لأنّه لا يمكن فهم مدى القدرات التوليدية للذكاء الاصطناعي بشكل تام، وسط تنبيهات إلى أنّ الذكاء الاصطناعي يهدّد بـ"فناء" البشرية.
تسعى أسواق المال العربية للتغلب على التحديات التقليدية مع الحوكمة وكفاءة الأداء لكنها تركز على الطارئ الجديد الذي أحدثته ثورة الذكاء الاصطناعيّ.
في الدعوى، طلبت جمعية "نويب" من هيئة حماية البيانات النمساوية فتح تحقيق في برنامج "تشات جي بي تي"، وفرض غرامة على شركة "أوبن ايه آي".
حظي أداء "فيدو" التي لا تزال حاليًا في المرحلة التجريبية، بمتابعة كبيرة في الصين، لأن هذه الأداة تشكل ابتكارًا مهمًا في مجال الذكاء الاصطناعي.
يقوم نموذج الذكاء الاصطناعي "SEEDS" بإنشاء العديد من سيناريوهات الطقس بشكل أسرع وأرخص بكثير من نماذج التنبؤ التقليدية.
أكدت شركة مايكروسوفت أن هدف الأداة، التي تحمل اسم "فاسا-1" (VASA-1)، لا يتمثل في إنشاء محتوى بقصد التضليل أو الخداع".
بينما شعر فنانون بـ"تهديد" يمثّله الذكاء الاصطناعي على الموسيقى، يرى آخرون أنّ التأليف الموسيقي استفاد من هذه التكنولوجيا.
أبدت شركات التأمين اهتمامًا فوريًا بالإفادة من الذكاء الاصطناعي في إدارة المطالبات، وخصوصًا في ما يتعلّق بالاحتيال.
أفادت صحيفة يابانية بأن شركة "مايكروسوفت" ستستثمر 2.9 مليار دولار لدعم أعمال الذكاء الاصطناعي في اليابان.