ستدخل الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع عامها الثاني من دون أي بوادر لحل سلمي قريب، في ظل أزمة نزوح كبيرة.
ستدخل الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع عامها الثاني من دون أي بوادر لحل سلمي قريب، في ظل أزمة نزوح كبيرة.
طالبت بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق بشأن السودان طرفي النزاع بالالتزام في وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء الهجمات على المدنيين وضمان وصول المساعدات.
يطال القصف ولاية القضارف لأول مرة منذ اندلاع الحرب في السودان، على وقع إحراز الجيش تقدمًا في غرب ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة.
وجهت قوى مدنية سودانية دعوة لطرفي الحرب الدائرة منذ قرابة عام لعقد حوار مباشر في بيان شديد اللهجة، حذرت فيه من تلاشي البلاد وتفتتها مع تفاقم الأوضاع الإنسانية.
أكدت منظمة الهجرة الدولية عن سقوط 21 قتيلًا وعدد من الجرحى جراء هجمات بولاية سنار السودانية شنتها قوات الدعم السريع.
قُتل 3 أشخاص وإصابة 12 بعد تجدد الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مدينة الفاشر شمال دارفور.
اعتبر المبعوث الأميركي أن "حرب الاستنزاف" في السودان "لا تمثل كارثة للمدنيين فحسب، بل يمكنها بسهولة أن تثير انقسامات أكثر وتصبح حربًا إقليمية".
تستعر الحرب في السودان منذ نحو عام بين الجيش وقوات الدعم السريع أنتجت أكبر أزمة نزوح في العالم ودفعت نحو 18 مليون سوداني إلى شفا المجاعة. فإلى أين تتجه البلاد؟