
تمنح الطقوس الاحتفائية بعيد الفطر المجتمعات العربية طابعًا مميزًا، وهي إن تشابهت في بعض التقاليد تتمايز في أخرى، فما أبرزها؟
يستمر العمل في صناعة الشوربة حتى اقتراب موعد الإفطار، حيث يتجمع عدد كبير من المواطنين من دون التفريق بين فقير وغني.
أقامت مشيخة الطريقة القادرية البودشيشية في المغرب أمسية رمضانية خاصة بالسماع الصوفي والمدائح النبوية على مسرح محمد الخامس في الرباط.
تقف الدراما الموريتانية أمام مفترق طرق صعب، ما لم ينجح صناعها في اصطياد محترفين وإقناع المستثمرين بالولوج إلى المجال.
يطلق على الاحتفال اسم "القرقيعان" في الكويت والبصرة، ويُسمّى "ماجينا" في بغداد ويلفظ "قرقاعون" في البحرين و"قرانقعوه" في قطر و"قرنقشوه" في عمان.
يُعد "المسحرجي" شخصية رمضانية لا تغيب عن بغداد منذ عهد الأجداد، ويتطوع لأداء مهمة إيقاظ الصائمين لتناول وجبة السحور شبان لا يهمهم تطور الزمن وآلات التنبيه.
تحافظ بادية الغرب الموريتاني على عاداتها وتقاليدها المتوارثة في شهر رمضان، رغم ما يفرضه عليها واقع الحال من الاقتصاد، حتى في مدة جلسة الإفطار.
شدد شيخ الأزهر أحمد الطيب على أنه لا يصح أن يطلق على المسيحيين مصطلح "أهل ذمة"، بل هم مواطنون متساوون في الحقوق والواجبات.