قتل آلاف الأشخاص في زلزال مدمّر ضرب تركيا وسوريا فجر الإثنين السادس من فبراير/ شباط، شعر بتردداته سكان مصر ولبنان وقبرص.
ويقع مركز الزلزال في منطقة بازارجيك في محافظة كهرمان مرعش التركية (جنوب شرق)، ويُعَدّ الأكبر في تركيا منذ زلزال 17 أغسطس/ آب 1999 الذي تسبّب في مقتل 17 ألف شخص.
قال أردوغان إنّ الدراسات التي قامت بها الحكومة أظهرت أنّ عدد الأشخاص، الذين يحق لهم الحصول على المساكن في منطقة الزلزال، هو 390 ألفًا.
يقول البنك الدولي: إن للزلزال آثارًا اجتماعية واقتصادية هائلة على السوريين، حيث فاقم من أوجه الضعف السائدة وتسبّب في اضطرابات اقتصادية واسعة النطاق.
يُعد ما حدث في المغرب زلزالًا تكتونيًا بسبب تحرك الصفيحة الإفريقية ضد الصفيحة الأوراسية، وقد استمر لمدة 22 ثانية.
عثر فريق تركي على لوح طيني يضم كتابات مسمارية باللغة الأكدية، ويعود تاريخه إلى ما قبل 3800 عام، أثناء عمليات إزالة أنقاض جدار في تل عطشانة الأثري.
منذ الساعات الأولى للزلزال، أعلنت قطر تخصيص 10 آلاف منزل متنقّل لإرسالها إلى المناطق المتضرّرة.
تستهدف مبادرة حافلات التدريس 27 مخيمًا وتتنقل بينها تباعًا في جنديرس ومحيطها ويستفيد أكثر من ثلاثة آلاف طالب من خدماتها التعليمية والنفسية.
بيّنت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أنه جرى توثيق 7 حوادث اعتداء على مراكز حيوية مدنية، من بينها مدرسة ونقطة طبية ومسجد وسوقان.
قال وزير البيئة والتطوير العمراني مراد قوروم هذا الأسبوع: إن حوالي 1.5 مليون منزل تعتبر معرضة للخطر في اسطنبول.